الله الرحمن الرحيم
إكتشف الطب إكتشافا خطيرا مذهلا أذهل الأطباء ولكن الطب النبوي سبقهم إليه منذ أربعة عشرقرنا
[ 283 ] حدثنا قتيبة قال حدثنا الليث عن نافع عن بن عمر أن عمر بن الخطاب سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أيرقد أحدنا وهو جنب قال نعم إذا توضأ أحدكم فليرقد وهو جنب
[ 284 ] حدثنا يحيى بن بكير قال حدثنا الليث عن عبيد الله بن أبي جعفر عن محمد بن عبد الرحمن عن عروة عن عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن ينام وهو جنب غسل فرجه وتوضأ للصلاة
[ 285 ] حدثنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا جويرية عن نافع عن عبد الله قال استفتى عمر النبي صلى الله عليه وسلم أينام أحدنا وهو جنب قال نعم إذا توضأ
[ 286 ] حدثنا عبد الله بن يوسف قال أخبرنا مالك عن عبد الله بن دينار عن عبد الله بن عمر أنه قال ذكر عمر بن الخطاب لرسول الله صلى الله عليه وسلم أنه تصيبه الجنابة من الليل فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم توضأ واغسل ذكرك ثم نم
صلى الله عليه وسلم
صحيح البخارى المجلد الاول
إكتشف الطب إكتشافا خطيرا مذهلا أذهل الأطباء ولكن الطب النبوي سبقهم إليه منذ أربعة عشر قرنا المهم لا أطيل عليكم زبدة الإكتشاف الذي إكتشفه طبيب مسلم عمل بمستشفيات الغرب وبالسعودية وهو الآن طبيبا بالمستشفى التخصصي ببريده وتخصصه طبيب عظام إكتشف هذا الطبيب الحاذق أن سبب آلآم الظهر هو تأخرالغسل من الجنابه وعدم وضوئهم بعد الإنتهاء من الجنابة وعند الرغبة بتأخير الغسل وقال موضحا إكتشافه الطبي المذهل أن فقرات الظهرالعضميه بينها سائل المح المغلف بغضروف وهذا السائل يحتاج لتدفق الدم إليه وإذا أجنب الإنسان ولم يغتسل ولم يتوضأ فورا وجلس فترة طويلة بدون غسل أو وضوء أن ذلك يؤدي لجفاف السائل وبالتالي
تآكل وتفطرالغضروف المحيط بالسائل وبالتالي الضغط على فقرات الظهرالعضمية ضغطا متواصلا مسببا الألم بأسفل الظهروإن الحل لذلك هوالغسل الفوري من الجنابة أوالوضوء حيث أن الماء والغسل يؤدي الى تتجدد الدورة الدمويه وتدفق الدم لمح وبالتالي المحافظة على الغضروف سليما ولا يتسبب بذلك بالضغط على الفقرات ويظهرسرالطب النبوي جليا في ذلك حيث
أن الرسول صلى الله عليه وسلم ما أجنب قط ونام بدون غسل أو وضوء حيث أنه يتوضأ قبل النوم وبعد الجنابة إن أراد تأخيرالغسل الى الفجر كما ورد ذلك بالحديث الصحيح منقول
اللهم رضاك وجنتك
لاتنسونا من صالح دعائكم بظهر الغيب